نشاطاتنا

الاتجاهات

بماذا يمكننا مساعدتكم؟

ألخبراء في “مجلس ألنساء أللاجئات في بلغاريا “يعملون في اتجاهات” ألوساطة ألاجتماعية “ألتأثيروألمناصرة” نقوم بتنظيم ألتدريبات ألداخلية لفريق العمل، تدريبات خاصة للمحترفين، تطوير أعمال ألمناصرة والدفاع للحالات ألفردية. تم وضع مبادئ توجيهية داخلية للعمل في حالات ألعنف،على أساس ألجنس (ذكر أم أنثى) العنف ألمنزلي، ألجسدي، ألنفسي ،وألعنف ألجنسي وهذه ألمبادئ تتضمن مستندات أو ارشادات تتعلق بهذه ألحالات من خلال ألعمل ألمباشر مع ألمستفيدين من خدماتنا أوباعلام ألسلطات ألمختصة.

يقوم فريق ألخبراء لدينا أيضا بتطوير منهجية داخلية للعمل مع حالات اللاجئين وطالبي الحماية وخصوصا التي تتضمن ألتقييم الاجتماعي وتحديد أولويات الاحتياجات وخطة للعمل ونطاق الإحالات. وألمنهجية تأخذ بعين الاعتبارالاختلافات الثقافية أو ألتعايش مع بعض الحالات الصادمة أو حالة معينة لبعض الناس ألذين وجدوا أنفسهم في بلد غريب وغير معروف لديهم وهم في أمس ألحاجة لبدء وبناء حياة جديدة لهم ولأولادهم.

بالتعاون مع شركائنا نقوم بجمع اخصائيين يعملون مباشرة مع اللاجئين وطالبي ألحماية للتدريب وألندوات حول ألقضايا ألممارس بها. تقام دورات تدريبية للمتطوعين بحيث يتم مناقشة ألموضوعات المتعلقة بألتطوع ألشخصي وألفكرة ألاجتماعية للتطوع وألأعمال ألتي من ألممكن ألقيام بها من خلال تطوعهم وكيفية ألاستفادة من عملهم.

الدعم الانساني

اللاجئين وطالبي ألحماية ألدولية في أمكانهم ألحصول واستلام ألمساعدات وألاحتياجات ألضرورية وألتي هم في امس ألحاجة اليها حسب ألحالة وألظروف ألتي يمرون بها.

الوساطة ألاجتماعية

من خلال برنامج ألوساطة ألاجتماعية، ألناس طالبي ألحماية ألدولية باستطاعتهم ولديهم ألمقدرة للوصول للدعم ألاجتماعي.

ألندوات وألتدريب

مجلس ألنساء أللاجئات في بلغاريا قام بجمع عدد من ألمتخصصين الذين لديهم ألعمل ألمباشر مع أللاجئين وطالبي ألحماية من أجل ألندوات والتدريبات ألتي تتعلق بألمشاكل ألحالية.

ألمناصرة (الدفاع)

ألنهج أو ألطريق ألمستقيم الواضح وألمتعدد ألتخصصات في ألعمل اعطى مساحة أومجال للمناصرة وألدفاع في ألحالات ألفردية.

لماذا نناضل؟

برامج للعمل ألمباشر مع اللاجئين وطالبي ألحماية

مجلس ألنساء اللاجئات في بلغاريا يساعد ألمستفيدين منه من خلال برامج ألعمل ألمباشرة مع اللاجئين وطالبي ألحماية ألدولية في اتجاهات ألوساطة ألاجتماعية وألدعم ألانساني.

ألوساطة ألاجتماعية

من خلال برنامج ألوساطة الاجتماعية لللاجئين وطالبي ألحماية يتم اعطاءهم مقدرة ألوصول للدعم الاجتماعي .

ألدعم ألانساني

اللاجئين وطالبي ألحماية بامكانهم استلام ألمساعدات حسب ألاوضاع ألتي يمرون بها ويعيشونها .

ألوساطة ألاجتماعية

ألوسطاء الاجتماعيين لمجلس النساء اللاجئات في بلغاريا يمثلون ألثقافة ألبلغارية و ثقافة ألشرق ألاوسط. فهم يتحدثون أللغة ألعربية وألفارسية والانجليزية وألبلغارية. يمرون بعدة دورات تدريبية داخلية الزامية للجميع عند المباشرة في ألعمل، وتدريبات ألترقية أللاحقة على عدد من ألموضوعات مثل ألسياق ألانساني بمعنى متابعة ألعمل مع ألافراد أو ألاشخاص ألهاربين من ألصراعات ألحربية، حماية ألاطفال من ألخطر، صعوبات في عملية ألتكافئ الاجتماعي ، ألاحتياطات ألمتعلقة بألعنف ألمزلي أو ألعنف القائم على ألتنوع الاجتماعي ألجنسي، ألاستجابة ألسريعة للأزمات ووضع خطة معينة للتعامل معها. جزء من فريق ألوسطاء الاجتماعيين يعملون ميدانيا أي في مراكز استقبال طالبي ألحماية ألتابع لوكالة ألدولة لشؤون اللاجئين التابع لمجلس ألوزراء في مدينة صوفيا.

من خلال برنامج ألوساطة ألاجتماعية طالبي ألحماية لهم امكانية ألحصول و ألوصول ألمباشر الى ألدعم الاجتماعي و تسهيل ألاتصال، ألمرافقة ألى المؤسسات ألحكومية، الاستشارات والمعلومات ألاجتماعية، تغطية مصاريف ألعلاجات ألطبية ألمستعجلة للاشخاص ألذين هم من الفئات ألضعيفة.

 ونفس المساعدة تقدم للأشخاص ألحاصلين على اقامة اللجوء ومقيمين في بلغاريا. و يتم مساعدة ألمقيمين وبمساعدة جهودهم على ألتكيف مع نظام تعليمي، صحي واجتماعي مختلف وغير معروف لديهم. يقدم ألوسطاء الاجتماعيون ألدعم في ألحالات ألتي تتعلق بتسجيل ألاولاد في ألمدارس ورياض ألاطفال، تسجيلهم في ألنظام ألصحي ، معلومات تتعلق بألشؤون ألاجتماعية وألوصول للخدمات ألاجتماعية في مراكز ألبلديات.

ألدعم ألانساني

اللاجئين وطالبي ألحماية ألدولية يستطيعون أستلام ألمساعدات ألتي تعد من ألاحتياجات ألضرورية لهم مع مراعاة ظروفهم وحياتهم ألاجتماعية وألمعيشية. بفضل برنامجنا ألانساني بامكانهم ألحصول أو ألوصول ألى ألتبرعات ألمنتظمة من ألملابس، ألاحذية ، ألاغطية ،ألادوات ألمنزلية، ألادوات ألقرطاسية لطلاب ألمدارس. 

من خلال حملات ألتبرع ألتي تقدم لمجلس النساء اللاجئات في بلغاريا بامكانهم ألحصول أيضا على حليب ألاطفال واطعمة مغذية لهم. بألاضافة ألى ذلك بعض ألأثاث ألمزلي ومواد للتنظيف ألمنزلي . وبشكل منتظم نقوم ببعض ألدراسات على ألأحياجات ألأولية من أجل ألتفاعل بشكل كاف. ومن ألأولويات ألخاصة في برنامج ألمساعدات هي مساعدة طالبي ألحماية ألذين وصلوا حديثا الى بلغاريا، ألأطفال ألقاصرين، ألأشخاص ألذين في وضع أجتماعي وصحي صعب، ألوضع ألأقتصادي، بألاضافة الى ذلك ألزوجات المنفصلات عن أزواجهم وعكس ذالك، ألأزواج ألأرامل، ألأشخاص ألذين فقدوا احد ألأقارب وأصبحوا لوحدهم، الأمهات اللواتي لديهم عدد كبير من الأولاد، كبار ألسن وألأطفال ألذين يعانون من حالات صحية ونفسية صعبة

مع كل ألشكر للمتبرعين ألمتعاونين وشركات ألانتاج وألاستيراد وألأفراد ألمتبرعين والناس ألذين عملوا على ألتبرع من حاجاتهم ألشخصية من أجل مساعدة مجلس النساء اللاجئات في بلغاريا في حملاته من أجل استمرار برنامج ألمساعدات الانسانية.

المناصرة والدفاع

ألاعتناء وحرصنا على بعضنا ألبعض

في كثير من ألاحيان جميع ألحالات ألتي تمر أو تدخل الى مجلس النساء اللاجئات في بلغاريا لإيجاد بعض ألحلول لها أو معالجتها من خلال برنامج ألوساطة الاجتماعية أو برنامج ألدعم ألانساني هي معقدة و متشعبة لذالك يتطلب منا بعض ألجهود للتواصل مع بعض المنظمات ألاخرى ألغيرحكومية وألذين يقومون بتقديم ألخدمات ألاجتماعية. تشكيل مجموعة من المتخصصين على ألمستوى ألعملي ألمباشر مع طالبي ألحماية واللاجئين يستغرق ما يقارب بعض اللقاءات (2أو 3 لقاءات)  من أجل تحديد ألخطوات ألتي يجب ألعمل بها و توزيع ألادوار وألمهام للعمل على هذه ألحالات من أجل الوصول إلى حلول مستعجلة وخاصة للحالات الطارئة.

النهج العلمي المتعدد التخصصات يعطي الفرصة والمساحة للمناصرة والمدافعة في بعض الحالات ألفردية .النتائج التي تم تحقيقها شكلت بواسطة آلية التوجيه والتي أدت إلى تحسن كثير في العمل والخدمات وتعاون تنظيمي اذا لزم الامر.

ترتبط أنشطة ممارسة الدفاع لدينا بالمبادرة الى اقتراح لبناء سياسات تكامل عالية ألمستوى بالتعاون وجنبا إلى جنب مع مدى واسع من المنظمات ألشريكة.

رؤيتنا

نحن لدينا ألقدرة على نسيان ألماضي.

نحن لديناألقوة لتغيير ألمستقبل.

بامكانكم مساعدتنا من أجل تحقيق ذالك.

ساعدونا من خلال دعمكم لقضيتنا.

ألحاجة لها وجوه مختلفة و لكن ليس لها انتماء وطني. طريقة ألتبرع هي هامة جدا بقدر ألفعل نفسه. ألتضامن يكون منطقيا فقط عندما ترتبط و تتلازم ألعواطف بالعقل بدون انتهاك ألثقة وانعدامها بل لتحفيز ألثقة و ألمحافظة عليها.